• 10:15 am

    ﻛﻴﻒ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻚ؟

  • 10:16 am

    ﻛﻴﻒ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻚ؟

  • 10:17 am

    ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة

أخبار

كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

23 مايو 2022
  • كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

    كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

  • كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

    كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

  • كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

    كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

  • كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022
  • كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022
  • كشريك "بلاتيني" للحدث في دورته الـ31 وعبر جناح خاص أبوظبي للإعلام تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2022

أعلنت أبوظبي للإعلام، شركة خدمات الإعلام العامة الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن مشاركتها في الدورة الواحدة والثلاثين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب الذي تقام فعالياته خلال الفترة 23-29 مايو الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وذلك بوصفها شريكاً "بلاتينياً" للفعالية، وعبر جناح خاص  يضم مجموعة المنصات الإعلامية والرقمية التابعة لها.

وتأتي مشاركة أبوظبي للإعلام في دورة هذا العام من معرض أبوظبي الدولي للكتاب الذي يشهد مشاركة نخبة من أقطاب صناعة النشر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، انطلاقاً من إدراكها لأهمية بناء جسور التواصل الثقافي بين شعوب المنطقة والعالم، والارتقاء بالمشهد الثقافي والتعليمي والمهني، حيث يُعزّز حضور الشركة من موقعها الرائد على مستوى المنطقة كمنصةٍ تختص بعرض وإنتاج المحتوى الهادف والمتميز من خلال مجموعتها المتنوعة من المنصات الإعلامية المرئية والمسموعة والمطبوعة والرقمية. 

وتستعرض الشركة من خلال جناحها خدماتها الإعلامية وإصداراتها المطبوعة ومنصاتها الرقمية المبتكرة بما يلبي تفضيلات زوار المعرض واهتماماتهم المختلفة، حيث يضمّ الجناح مجموعة من إصدارات صحيفة "الاتحاد" ومجلة "زهرة الخليج" ومجلة "ماجد" ومجلة "ناشيونال جيوغرافيك" العربية ومنصة "محتوى" مع باقة من العروض الترويجية.

وقالت أسماء الفهيم المدير التنفيذي لدائرة النشر في أبوظبي للإعلام: "نفخر في أبوظبي للإعلام بكوننا الشريك الإعلامي البلاتيني لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ31 الذي يعتبر واحداً من أهم المنصات الإقليمية والدولية الرائدة في قطاع النشر وملتقىً ثقافياً عريقاً يعزّز المشهد الثقافي والفكري لدولة الإمارات عبر تسليط الضوء على نخبة من إنتاجات أبرز الكتاب والمثقفين، ويستقطب أبرز الجهات الفاعلة في هذه الصناعة للاطّلاع على أحدث الاتجاهات العالمية وعقد الشراكات وجلسات النقاش وورشات العمل، ونؤكد من خلال مشاركتنا استمرار مساهمتنا في الارتقاء بصناعة النشر والكتب وتعزيز ثقافة القراءة بين شرائح المجتمع كافة، فضلاً عن تعريف زوار المعرض بالمنصات الرقمية المتطورة والتطبيقات الإلكترونية التابعة لعلاماتنا التجارية التي تسهم في وصول المحتوى المتنوع والمبتكر الذي ننتجه للجمهور المحلي والعربي".

وخلال فعاليات المعرض تقدّم أبوظبي للإعلام خصماً بنسبة 25٪ على جميع الاشتراكات في منشوراتها، كما تقدم صحيفة الاتحاد نسخةً من إصدارها المطبوع الأول بعد الاشتراك في خدمتها على تطبيقي "واتسآب" و"تيلغرام"، وتتيح مجلة زهرة الخليج لزوارها فرصة التقاط  الصور على غلافها، فيما توفر منصة محتوى إمكانية الفوز بجائزة متميزة. 

وتتيح منصة ماجد لزوار جناح شركة أبوظبي للإعلام  إمكانية التقاط صور تذكارية مع شخصيات المجلة المفضلة لدى القرّاء، كما خصصت مجلة ناشيونال جيوغرافيك عرضاً خاصاً لزوار جناح الشركة من فئة طلاب المدراس والجامعات يتمثل بتقديم خصم  بنسبة 50% على الاشتراكات السنوية.

تجدر الإشارة إلى أن دورة عام 2022 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب تضم باقة واسعة من الفعاليات والأنشطة والبرامج الفكرية والتعليمية المبتكرة، وسط بيئة معرفية متكاملة وجاذبة. ويسلط المعرض في نسخته الجديدة الضوء على عميد الأدب العربي طه حسين كشخصية محورية ضمن برنامج يُغطي جميع مساهماته الفكرية الرائدة. وتشارك في الفعالية ألمانيا كضيفة شرف للعام الثاني على التوالي لتعكس إرثها الثقافي والمعرفي.